كشفت تقارير صحفية أن مرتضى أحمدي، الطفل الأفغاني الذي اشتهر عام 2016 بعد أن ارتدى قميص ليونيل ميسي المصنوع من كيس بلاستيكي، يعيش تحت تهديد الموت في أفغانستان خوفًا من سيطرة حركة طالبان على العاصمة كابول.
وكان أحمدي قد تلقى دعوة لحضور مباراة برشلونة والأهلي السعودي عام 2016، وحقق حمله بلقاء لاعبي ميسي وبرشلونة، بعد انتشار صور له وهو يرتدي قميص الأرجنتين من كيس بلاستيكي يحمل اسم ميسي.
ونقلت وسائل الإعلام عن الطفل قوله: “أنا محاصر في المنزل ولا أستطيع الخروج، لأنني أخشى بشدة من طالبان، وأريد السفر إلى مكان آمن. أرجوك أنقذني من هذا الوضع”.